اندلاع حريق في سفينة بميناء كيشون غرب حيفا
وتتركز جهود فرق الإطفاء على التعامل مباشرة مع المواد المشتعلة داخل السفينة، وإخراجها إلى الرصيف لإخمادها بأمان.
وتتركز جهود فرق الإطفاء على التعامل مباشرة مع المواد المشتعلة داخل السفينة، وإخراجها إلى الرصيف لإخمادها بأمان.
وغادرت حوالي 20 سفينة ترفع الأعلام الفلسطينية الميناء الساعة السابعة مساءً، مُجهزةً بإمدادات طبية وغذائية. وكان على متنها حوالي 350 ناشطًا مؤيدًا للفلسطينيين. وقال المنظمون إن المهمة هي "كسر الحصار الإسرائيلي غير القانوني على غزة".
وبعد تحسن الطقس، أعلن القائمون على الرحلة عن مواصلة الإبحار باتجاه غزة، مؤكدين أن الهدف من المَسير هو لفت الأنظار إلى الأوضاع الإنسانية الصعبة في القطاع.
يضم الأسطول نحو 20 سفينة بمشاركة ناشطين وهيئات طبية وإنسانية من 44 دولة، ويحمل مواد غذائية ومياها وأدوية، على أن تنضم إليه سفن إضافية من موانئ في إيطاليا وتونس.
عُقدت الجلسات في منشأة "جفعون" بمدينة الرملة، للنظر في ملفات المعتقلين الذين أُوقفوا بعد اعتراض البحرية الإسرائيلية السفينة أثناء توجهها نحو قطاع غزة. وأشار مر
من بين الأدوية اللافتة هذا العام: أدوية مبتكرة لعلاج الزهايمر، الفصام، سرطان الرئة والثدي، إضافةً إلى لقاحات جديدة ضد الكورونا، المكورات السحائية، الحصبة والجدري
أفادت قناة "الجزيرة" القطرية بأن حالة طوارئ أُعلنت على متن سفينة "حنظلة"، التي تقلّ نشطاء مؤيدين للقضية الفلسطينية في طريقهم إلى قطاع غزة.
نشطاء "حنظلة" أكدوا أنهم يتوقعون اعتراضهم قريبًا، لكنهم مصممون على مواصلة الإبحار باتجاه غزة بهدف كسر الحصار المفروض على القطاع.
قال الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو، أنه أصدر أمرا باعتراض أي سفينة تحمل فحما وتتجه نحو إسرائيل
أبحرت من ميناء "خليفة كيزاد" في أبو ظبي سفينة "خليفة" للمساعدات الإنسانية الثامنة ضمن عملية "الفارس الشهم 3"
جرى خلال الأسبوع الماضي التنقل بين ميناءين جنوبي إيطاليا لاستكمال الاستعدادات الفنية واللوجستية، حيث صعد عدد من النشطاء الدوليين إلى متن السفينة تمهيداً للانطلاق.
تستلهم "حنظلة" خطوتها من مسار سفينة "مادلين"، التي سبق أن حاولت كسر الحصار لكنها تعرّضت لهجوم من قوات الاحتلال الإسرائيلي في وقت سابق من هذا العام.
ووفقًا للبيان الصادر عن الجماعة، فإن القوات الحوثية وجّهت تحذيرًا مسبقًا إلى طاقم السفينة قبل تنفيذ الهجوم، وسمحت لهم بمغادرة السفينة عبر قوارب نجاة.
وأشار أسينس إلى أن الهدف من التحرك هو توثيق الانتهاكات ودعم الجهود القضائية الدولية، معبّرًا عن أمله بأن تشكل هذه الخطوة حافزًا لدول أخرى لتقديم شكاوى مماثلة.
ورست سفينة إنقاذ، "كراون إيريس"التابعة لشركة "مانو شيبينغ"، في ميناء أشدود صباح اليوم، وذلك في إطار عملية "العودة الآمنة"
وسيكون التسجيل للرحلة متاحًا لجميع الإسرائيليين مقابل مبلغ مالي مدعوم، وبحيث يحصل زبائن بنك لئومي على خصم أكبر.
وأكدت المنظمة دعمها للجهود الإنسانية والتضامنية مع الشعب الفلسطيني، وطالبت بالإفراج الفوري عن النشطاء الدوليين، وضمان حماية العاملين في المجالات الإنسانية والطبية والإعلامية.
وجاء تصريح تونبرغ بعد وصولها إلى مطار شارل ديغول في باريس، عقب ترحيلها من قبل السلطات الإسرائيلية التي احتجزت السفينة "مادلين" واقتادتها إلى ميناء أسدود.
أعلن مركز عدالة الحقوقي أن السلطات الإسرائيلية بدأت في نقل نشطاء سفينة "مادلين" إلى مطار بن غوريون، بعد أكثر من 20 ساعة على احتجازهم، وذلك تمهيدًا لعقد جلسات استماع قبيل ترحيلهم إلى بلدانهم.
وصلت سفينة "مادلين"، التابعة لأسطول الحرية، إلى ميناء أشدود بعد نحو 12 ساعة من سيطرة قوات البحرية الإسرائيلية عليها في عرض البحر